شهد دور المجموعات ببطولة أمم أوروبا 2024 المقامة حالياً في ألمانيا العديد من الأرقام الملفتة.
حقق منتخب ألمانيا أكبر انتصار لمنتخبٍ مضيف في مباراته الافتتاحية في بطولة أمم أوروبا وأكبر انتصارٍ له في بطولات أمم أوروبا.
بعمر 21 عاماً و42 يوماً، فلوريان فيرتز أصبح أصغر لاعب يسجّل لألمانيا في بطولة أمم أوروبا وأصغر لاعب يسجّل الهدف الافتتاحي في البطولة.
تعرّضت كرواتيا لأكبر هزيمةٍ لها في البطولات الكبرى بالتساوي مع هزيمتها أمام البرتغال 0-3 في يورو 1996 وضد الأرجنتين في كأس العالم 2022.
بعمر 16 عاماً و338 يوماً، أصبح لامين جمال أصغر لاعب يشارك في مباراةٍ ببطولة أمم أوروبا (ضد المجر في الجولة الأولى).
أصبح داني كارفاخال (32 عاماً و156 يوماً)، أكبر لاعبٍ إسباني يسجّل في بطولة أمم أوروبا، محطّماً رقم مواطنه سيزار أزبيلكويتا (31 عاماً و304 يوماً ضد كرواتيا في 2020).
هدف نديم بايرامي لألبانيا في مرمى إيطاليا بعد 23 ثانية هو أسرع هدف يسجّل في تاريخ مباريات بطولة أمم أوروبا.
أصبح جود بيلينغهام ثاني لاعب يسجّل في كأس العالم وبطولة أمم أوروبا قبل إكماله لـ21 عاماً بعد مواطنه مايكل أوين الذي سجّل في كأس العالم 1998 وبطولة أمم أوروبا 2000.
في مواجهة النمسا، حقق ديدييه ديشان فوزه الـ100 مع فرنسا، 59 انتصاراً أكثر من أي مدربٍ آخر (41 ميشيل هيدالغو ورايمون دومونيك).
عادل كيليان مبابي "جوست فونتين" (13) كأكثر لاعب فرنسي تسجيلاً للأهداف في البطولات الكبرى، وبات ثاني لاعب بعد ميشيل بلاتيني (14).
أصبح أردا غولير (19 عاماً و114 يوماً) أصغر لاعبٍ يسجّل في أول مباراةٍ له ببطولة أمم أوروبا، وثالث لاعب مراهق يحقق ذلك، بعد كريستيانو رونالدو ضد اليونان في 2004 وفيرنيك بيني للمجر ضد إسبانيا في 1964.
أصبح كريستيانو رونالدو أول لاعبٍ يشارك في 6 بطولات مُختلفة في بطولة أمم أوروبا (2004، 2008، 2012، 2016، 2020 و2024).
أصبحت ألمانيا خامس دولة مستضيفة تحقق الفوز في أول مباراتين من نسخةٍ من بطولة أمم أوروبا بعد إسبانيا 1964، فرنسا 1984، هولندا 2000 وفرنسا 2016، ثلاثة من هذه المنتخبات الأربعة تأهلت للنهائي.
بعمر 21 عاماً و114 يوماً، أصبح جمال موسيالا أصغر لاعب يسجّل في أول مباراتين من نسخةٍ من بطولة أمم أوروبا، وفي الوقت ذاته أصبح أول لاعبٍ يسجّل لألمانيا في أول مباراتين منذ ماريو غوميز في يورو 2012.
أمام إسبانيا، تعرّضت إيطاليا للخسارة الأولى في بطولة أمم أوروبا منذ 2016 (0-1 ضد ايرلندا)، لتنتهي سلسلةٌ استمرت لـ10 مباريات دون خسارة في البطولة.
انهى تعادل فرنسا وهولندا سلبياً في الجولة الثانية، سلسلةً امتدت لـ50 مباراة دون تعادلٍ سلبي في بطولة أمم أوروبا، منذ تعادل اسكتلندا وإنكلترا في حزيران 2021.
بعد تعادل فرنسا وهولندا، في آخر عامين (منذ بداية 2022)، لم تحقق فرنسا الفوز في 7 مباريات لم يشارك فيها كيليان مبابي كآساسي.
إلى جانب تصدّره قائمة هدافي بطولة أمم أوروبا تاريخياً، أصبح كريستيانو رونالدو أكثر من صنع أهدافاً في تاريخ البطولة (7 تمريرات حاسمة).
شارك مانويل نوير في مباراته الـ18 ببطولة أمم أوروبا أمام سويسرا، ليتفوّق على جانلويجي بوفون كأكثر حارس مرمى مشاركةً في تاريخ البطولة (17).
أصبح المنتخب الإسباني ثاني منتخب يحقق الفوز في جميع مبارياته الثلاث بدور المجموعات في بطولة أمم أوروبا دون استقبال أي هدف، بعد إيطاليا في 2020 في النسخة التي حققت فيها إيطاليا اللقب.
بهدفه أمام إيطاليا، بعمر 38 عاماً و289 يوماً، أصبح لوكا مودريتش أكبر لاعب يسجّل في تاريخ بطولة أمم أوروبا. تعادلت كل من سلوفينيا والدنمارك في جميع مبارياتهما الثلاث في المجموعة الثالثة في بطولة أمم أوروبا 2024، للمرة الثالثة يتعادل منتخب في جميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات في نسخة واحدة،
بعد أن حققت البرتغال ذلك في 2016. تأهلت الدانمارك لمراحل خروج المغلوب في بطولة أمم أوروبا في ثلاث من محاولاتها الأربع الأخيرة (وصلت إلى ربع النهائي في عام 2004 ونصف النهائي في عام 2020).
هذه هي المرة الأولى التي تفشل فيها فرنسا في تصدر مجموعتها في بطولة دولية كبرى منذ بطولة أمم أوروبا 2012، بعد أن أنهت دور المجموعات في كل من البطولات الخمس السابقة متصدرة.
تأهلت جورجيا إلى مراحل خروج المغلوب في بطولة كبرى لأول مرة، حيث حصلت على أربع نقاط في المجموعة السادسة.
إنها أول دولة أوروبية تتأهل من دور المجموعات في أول مشاركة ببطولة كبرى لها منذ أيسلندا في بطولة أمم أوروبا 2016.
فشل كريستيانو رونالدو في التسجيل في دور المجموعات لبطولة دولية كبرى للمرة الأولى في مسيرته. قبل هذه البطولة، سجل رونالدو في جميع مراحل المجموعات العشر التي لعب فيها (يورو 2004، 2008، 2012، 2016 و2020 وكأس العالم 2006، 2010، 2014، 2018 و2022).
سجل جورج ميكاوتادزه في جميع مباريات المجموعة الثلاث لجورجيا، ليصبح اللاعب التاسع فقط الذي يسجل في جميع مباريات المجموعة الثلاث في بطولة أمم أوروبا، لينضم إلى ميشيل بلاتيني في يورو 1984، وآلان شيرر في يورو 1996، وخريستو ستويتشكوف في يورو 1996، وسافو ميلوسيفيتش. يورو 2000، ميلان باروش يورو 2004، رود فان نيستلروي يورو 2004، غاريث بيل يورو 2016 وكريستيانو رونالدو في يورو 2020.
فاز المنتخب التركي في كل من مبارياته الأربع الأخيرة ضد التشيك، وهو فوز واحد أكثر من جميع مبارياته الدولية الـ18 السابقة مجتمعة (تعادل3 خسارة12). هذا الفوز الأخير جعلهم يتأهلون إلى مراحل خروج المغلوب في إحدى البطولات الكبرى (كأس العالم / بطولة أمم أوروبا) للمرة الرابعة في آخر سبع محاولات.
تلقّت تركيا 16 بطاقة صفراء حتى الآن، وهو أكبر عدد على الإطلاق من أي فريق في مرحلة مجموعات واحدة في بطولة أمم أوروبا. في الواقع، كانت هناك 18 بطاقة بين التشيك وتركيا في هذه المباراة (16 بطاقة صفراء، و2 بطاقة حمراء)، الأكثر في مباراة واحدة في تاريخ البطولة.