منذ توليه قيادة برشلونة، أحدث المدرب الألماني هانزي فليك تغييرات كبيرة أعادت الانضباط والتوازن إلى الفريق، حيث اتخذ عدة قرارات حاسمة كان لها تأثير مباشر على الأداء الجماعي والفردي للاعبين.
استغنى عن إلكاي غوندوغان، في خطوة مفاجئة لكثير من الجماهير.
أعاد إريك غارسيا إلى الفريق، مانحًا الدفاع دفعة قوية.
استعاد رافينيا ومنحه شارة القيادة، ليكون أحد ركائز الفريق الأساسية.
تعاقد مع النجم الإسباني داني أولمو لتعزيز خط الهجوم.
ساهم في تعافي بيدري من إصاباته المتكررة، وساعده على استعادة مستواه ليصبح أحد أفضل لاعبي العالم.
أعاد الانضباط إلى الفريق، مؤكدًا على أهمية الالتزام التكتيكي والانضباطي.
تعامل بذكاء مع الإعلام الإسباني، متجنبًا الضغوط والانتقادات المبالغ فيها.
منح الفرصة لنجوم لا ماسيا، مشركًا اللاعبين الشابين بيرنال وكاسادو مع الفريق الأول.
بهذه القرارات، يبدو أن فليك يقود برشلونة نحو مرحلة جديدة، حيث يسعى لإعادة الفريق إلى القمة محليًا وأوروبيًا.