مع عودة اللاعب الارجنتيني ماتياس سولي (22 عامًا)، والذي يلعب معاراً مع فريق فروسينوني ومع عودة اللاعب البلجيكي كوني دي فينتر (21 عامًا)، الذي يلعب هو الآخر معاراً الى جنوى، يستطيع جوفنتوس أن يمني النفس بسدّ بعض الثغرات التي ظهرت خلال الموسم، والتي أدت إلى خسارات لم تكن في الحسبان.
وعودتهما دليل على نجاحهما حيث أثبتا قدراتهما مع الفرق التي لعبا ضمن صفوفها.
وإذا استطاع جوفنتوس الاستفادة من مهاراتهما بشكل صحيح، فسيكونان إضافة قوية الى فريق السيدة العجوز، حيث سيحصل الفريق على جناح مهاري قادر على التسجيل و على مدافع مركزي صلب حاضر للمواجهة.