في حادثة أثارت الكثير من الجدل، قام اللاعب البرازيلي فينيسيوس توبياس، المدافع السابق لنادي ريال مدريد، بوشم اسم ابنته على ذراعه تعبيرًا عن حبه لها، لكنه لم يكن يعلم أن هذا الوشم سيكشف له الحقيقة المريرة: الطفلة ليست ابنته البيولوجية.
القصة بدأت حين رحب توبياس وصديقته السابقة إنغريد ليما بمولودتهما "مايتي" في الثامن من تشرين الأول. وبمناسبة ميلاد الطفلة، قام المدافع البرازيلي بوشم عبارة "مايتي، أنا أحبك" على ذراعه. ولكن، بعد فترة وجيزة، نشرت إنغريد تصريحًا صادمًا على وسائل التواصل الاجتماعي أوضحت فيه أن علاقتهما لم تكن على ما يرام، وكشفت أن اختبار الحمض النووي أثبت أن توبياس ليس الأب البيولوجي لمايتي.
يذكر أن فينيسيوس توبياس، الذي انضم إلى ريال مدريد في 2022 على سبيل الإعارة، لم يتمكن من إثبات نفسه مع الفريق الأول وعاد إلى نادي شاختار دونيتسك الأوكراني في بداية هذا الموسم، حيث شارك في خمس مباريات حتى الآن.